هذا هو أحد المواضيع التي يكثر السجال حوله، وهو من أهم القضايا التي عادة تطرح إذا ذكر موضوع التطعيم
ويتهم بأنه هو سبب الحملة المناهضة للتطعيم. هو موضوع الأكاديمي والباحث البريطاني الدكتور أندرو ويكفيليد المتهم بأنه زور بحثا قال فيه أن التطعيم الثلاثي MMR يسبب التوحد
البداية
يرتكز كثير من المختصين على أن الحملة ضد التطعيم بدأت من ورقة نشرها د. يكفيلد، “يقولون” أنه قال أن التطعيم الثلاثي هو السبب في التوحد. وفي وقت مضى قامت حملة إعلامية ضخمة، ولا ازالت مستمرة، ضد د. ويكفيلد وتم تجريده من رخصته الطبية
جمعت أهم النقاط التي طرحها الطرفان ولخصتها كما نظرت في الورقة المنشورة التي اعتمدت عليها الحملة ضد د. ويكفيلد، وحددت النقاط الواردة فها المتعلقة بالعلاقة بين التطعيم الثلاثي و التوحد لمعرفة ما إذا كانت الورقة تقول بالعلاقة بين التطعيم المذكور والتوحد.
سيكون الحديث عن ثلاثة أمور
1. التهم التي طرحت في الإعلام
2. رواية الطرف الآخر (د. ويكفيلد)
3. أستعراض ورقة د. ويكفيلد وزملائه
هذه النقاط ليست لتحديد إن كان هناك علاقة أم لا، إنما هي عرض للموضوع من الجانبين
وآمل ملاحظة أن النقطة الرئيسية في الموضوع هي: اتهام د. ويكفيلد وورقته بالقول (وقت اطلاق التهمة وما قبلها)، أن التطعيم الثلاثي يسبب التوحد (بقية الأمور هي تبع)
بداية القصة
عام 1998 نشر 13 طبيبا وعلى رأسهم د. وكيفيلد تقريرا علميا مبدئيا (ورقةعلمية) عن دراسة حالة 12 طفلا تم تحويلهم إلى المستشفى الملكي المجاني.
ثم عُقد مؤتمر صحفي في المستشفى لعرض النتائج.
بعد عدة سنوات (تقريبا 6 سنوات) ثارت ضجة إعلامية ضد د. ويكيفليد واتهم بعدة تهم على رأسها أنه ذكر في الورقة المنشورة أن الثلاثي هو سبب التوحد.
■ القصة كما يرويها الإعلام
الذي أتهم د. ويكفيلد هو الصحفي البريطاني المستقل براين دِير، وهو متعاون مع عدة جهات إعلامية. يقول أنه عمل تحقيقا صحفيا حول الموضوع لصالح الصنداي تايمز البريطانية ووسائل إعلام أخرى
هذا خبر الصحيفة عام 2004
https://www.thetimes.co.uk/article/revealed-mmr-research-scandal-7ncfntn8mjq
مقال آخر للجريدة نفسها عام 2009
https://www.thetimes.co.uk/article/mmr-doctor-andrew-wakefield-fixed-data-on-autism-mgj82qsk50g
ورد فيه:
* ثلاثة من المشاركين في الورقة، البرفسور جون ووكرسميث والبرفسور سايمون ميرش، د. ويكفيلد (كلهم أكاديميون)، كلهم يرفضون التهم الموجهه إليهم من مجلس الصحة العامة
* التهمة الموجهة إليهم من المجلس هي”مخالفة أخلاقيات المهنة” وليست تهم بخصوص”نتائج عملهم”
سحبت رخص اثنين منهم، البرفسور ووكرسميث و د. ويكفيلد.
الإعلام لم يعر البرفسور ووكرسميث اهتماما كثيرا والذي تقدم باستئناف لدى المحكمة البريطانية العليا فحكمت له واستعاد رخصته.
التهم الموجهه للدكتور ويكفيلد من قبل الصحفي
* أنه ربط بين #التطعيم الثلاثي MMR و #التوحد في الورقة المنشورة
* أنه قد دفعت له أموال من محامين يبحثون عن دليل علمي على أن #التطعيم سبب ل #التوحد ليستخدم ضد شركات صناعة الأدوية لصالح إحدى الجهات التي تساعد المرضى الذين تضرروا بسبب التطعيم.
* أنه حذر آباء الأطفال من التطعيم الثلاثي.
* أن الورقة لم تحصل على موافقة لجنة أخلاقيات المهنة.
* أن د. ويكفيلد لديه براءة اختراع تطعيم بديل للتطعيم الثلاثي، لذلك يريد تحطيمه حتى يجني أرباح اختراعه.
* أنه خدع زملاءه الأطباء (12طبيب) والمجلة العلمية التي نشرت الورقة.
قام الناشر بسحب الورقة المنشورة (بقيت على موقع الناشر وختمت بختم “مسترجعة”)
http://www.thelancet.com/pdfs/journals/lancet/PIIS0140-6736(97)11096-0.pdf
هكذا بدأت الحملة الإعلامية ضد د. ويكفيلد، أحد المشاركين في الورقة المتهمة، ولازالت مستمرة.
انتهى الجزء الأول
■ رواية الطرف الآخر – د. ويكفيلد
مصدر المعلومات
محاضرات ولقاءات د ويكفيلد من أهمها هذا الفيديو الذي تحدث فيه عن كثير من الأمور
إضافة إلى الفلم الوثائقي Vaxxed الذي يعرض قصة د. ويكفيلد وقصة تسريب أحد علماء ال CDC أنهم أجروا بحثا وأثبت البحث أن التطعيم الثلاثي له علاقة بالتوحد
فيما يلي الأمور التي يذكرها د. ويكفيلد حول التهم المتداولة بحقه
الورقة والتطعيم الثلاثي
.في 7/1996 أحيل 12 طفلا للمستشفى الملكي في لندن. كونا فريقا طبيا من 13 مختصا، منهم المتخصصون البارزون في مجالهم.
بعدما تعرفت على حالتهم قمت بعمل دراسة (200 صفحة) عن (الدراسات) التي أجريت (حول سلامة) تطعيم الحصبة والتطعيم الثلاثي قبل ترخيصها. وقد كانت النتيجة مؤسفة، خاصة فيما يتعلق بالثلاثي. كان هناك الكثير من “الافتراضات”والمشاكل التي كان ينبغي حلها (في تلك الدراسات) قبل الترخيص للتطعيمات. (الدراسة كانت حول “دراسات” السلامة، وليست حول التطعيمات).
بناء على ذلك، كتبت إلى زملائي وعميد الكلية أنه سيكون هناك تساؤلات من الأهالي حول هذا الموضوع (سلامة التطعيم الثلاثي) وأنني لا أستطيع التوصية به حتى يحل هذا الإشكال حول دراسات السلامة “علميا” ، وأني أدعم استعمال تطعيم الحصبة منفردا.
قبل نشر الورقة، ولمدة عام ونصف من ورود الحالات الأولى، تم دراسة حالة 40 مريضا. 39 وجدت لديهم الأعراض نفسها التي كانت عند المجموعة الأولى (الأعراض النفسية والتهاب الأمعاء)، وقد ذكر هذا في الورقة المنشورة
بعد أن وجدنا أن هذا الأمر يشكل متلازمة مرضية نشرنا “تقريرا أوليا” بنتائج الحالة الدراسية الأولى (12 طفلا) في 2/1998.
ذكرنا في الورقة أن الآباء أو أطباء عامين هم من قالوا أن إصابة أطفالهم بالأعراض النفسية حصل بعد التطعيم بالثلاثي (في ثلاثة مواضع من الورقة)
تم عرض النتائج وشرحها في مؤتمر صحفي بناء على طلب عميد كلية الطب. ذكرت فيه (عن ما يثار من إشكاليات، في وقتها حول التطعيم الثلاثي والتوحد): إن الربط بين التطعيم الثلاثي والتوحد قد ظهر في أمريكا. وإنه أمر أخلاقي بالنسبة لي، لا أستطيع أن أدعم استمرار إعطاء هذه التطعيمات مع بعض حتى يتم حل إشكالية دراسات السلامة “علميا” وأؤكد لكم أن موقفنا (هو ومن معه): أننا بحاجة إلى تطعيم الحصبة. لذا ينبغي أن يترك للآباء الخيار بين تطعيم الحصبةمنفردا أو الثلاثي حتى يتم حل هذا الإشكال”علميا”.
بعد المؤتمر أوقفت الحكومة البريطانية تقديم تطعيم الحصبة منفردا.
يقول، سألت أحد المسؤولين في وزارة الصحة.
لماذا تحرمون الناس من خيار التطعيم الأحادي؟فكان الجواب
إذا سمحنا بذلك فإنه سيقضي على برنامج التطعيم الثلاثي.
قلت: برنامج الثلاثي اهم من صحة البشر؟يقولون للناس: هناك تراجع في التطعيم (بريطانيا)، ولا يقولون أن هناك زيادة في نسبة التطعيم بتطعيم الحصبة منفردا قبل سحبه.
قلت أمام لجنة من الكونجرس و CDC أن معظم الحالات التي وردت إلينا عن الإصابة بالتوحد، “يقال لنا” أنها كانت بعد التطعيم الثلاثي (رواية الأهالي)، وهو ما ينبغي علينا إخباركم به. وقلت، هذا لا يعني أنه هو السبب في ذلك.
تهمة تلقي الأموالا لعمل الدراسة
أولا: الدراسة مولت من الخدمات الصحية الوطنية
The National Health Service
ولم تدفع لي مباشرة، دفعت للكلية الطبية من أجل دراسة وجود فيروس الحصبى في أمعاء الأطفال المرضى. والناشر يعلم بهذا قبل النشر، فقد أبلغه المحامي قبل سنة، ولكنه “نسي” عندما قدم شهادته تحت القسم أمام مجلس الصحة العامة
ثانيا:اتعابي كخبير طبي
رفع بعض الأهالي في بريطانيا دعوى ضد شركة الأدوية. وقد وافقت أن أكون معهم كمتخصص طبي للقضية، لأني أشعر بمسؤلية أخلاقية كطبيب
ثم انضم إليهم أهالي الأطفال الذين كانوا في الدراسة التي عملناها
لذا زُعم أن الدراسة تمت من أجل القضية المرفوعة وأن المحامين قد دفعوا لي أموالا لأقوم بها. وهذا غير حقيقي.
القضية التي رفعها الأهالي لم يكن لها علاقة بالدراسة (القضية في البداية رفعت من أهالي غير الذين كانوا في الدراسة)
وأتعابي لأكون خبيرا طبيا مع الأهالي دفعت من برنامج للتعويضات ممول من الحكومة
Government funded program
تهمة تحذير الآباء من التطعيم الثلاثي
يقول: أنا أطعّم أولادي، لكن بالتطعيمات المنفردة وليس الثلاثي. لست متفقا مع الثلاثي ولكني كنت أنصح الآباء بالتطعيمات منفردة كل على حدة مادام لهم خيار
تهمة الإخلال بأخلاقيات المهنة
من أسباب سحب رخصنا اتهامنا أننا لم نحصل على موافقة أخلاقية للعمل ككل، لكن هذه دراسة إكلينيكية لا تحتاج إلى هذه الموافقة. الذي يحتاج الموافقة هو تحليل العينات، وهذا موجود وذكر في الورقة وأعطيت للصحفي ولكنه لم يخبرمجلس الصحة العامة أنها قدمت له
2. هناك مسألة أخطأت فيها وهي: كانت الدراسة بحاجة لدم أطفال أصحاء، وهو ما لا يتوفر في المستشفى. كان لدينا حفلة عيد ميلاد فاقترحت زوجتي أن نحاول الحصول على دم من الأطفال الذين يحضرون الحفلة. فاستأذنا الأباء والأطفال ووافقوا. وتم عمل ذلك بطريقة مهنية بواسطة طبيب عام محترف، لم أقم أنا بذلك. وتم هذا العمل بطريقة أخلاقية 100% ، لكني نسيت أن أحصل على موافقة لجنة أخلاقيات المهنة.
سحب الرخصة
إضافة إلى التهمة السابقة، من الأسباب التي بني عليها سحب الرخصة، أننا تعاملنا مع أطفال الدراسة بطريقة تسلسلية واحدا تلو الآخر، وهذه هي الطريقة السليمة.
كان هناك ثلاثة مدعى عليهم لدى مجلس الصحة العامة، البرفسور ووكرسميث – معروف عالميا – وأحد تلاميذه البرفسور سايمون ميرش وأنا، تم إدانتنا جميعا فقط أنا والدكتور ووكرسميث فقدنا رخصنا. ووكرسميث حصل على تمويل لاستئناف القضية لدى المحكمة العليا البريطانية وحصل على البراءة وأعيدت له رخصته وأسقطت كل التهم ضده.
وقد قال القاضي أن المجلس ليس لديه الكفاءة، فلم يكونوا في وضع يسمح لهم بالحكم على الأدلة. وكانت لديهم أخطاء، ومعلوماتهم خاطئة وأهم شيء أنهم متحيزون.
هذا هو خبر الحكم ل د. سميث (من عام 2012) (لكن لم يثر الإعلام ضجة حوله)
http://www.independent.co.uk/life-style/health-and-families/health-news/mmr-doctor-john-walker-smith-wins-high-court-appeal-7543114.html
أما أنا فلم يتوفر لدي المال في حينها، ثم انشغلت بالأهم لدي (الأمر الأخلاقي) بناء على هذا كان يفترض أن يعاد نشر الورقة، لكن الناشر رفض ذلك ليحمي سمعته. كل هذه الأمور لم تجد طريقها للإعلام
كل الذي تسمعه أن رخصنا قد سحبت والورقة سحبت وتشوّه سمعتنا
تهمة براءة الاختراع
والتهمة الأخرى التي أطلقها الصحفي، أني أعمل على إخراج الثلاثي من السوق لأن لدي تطعيم ينافسه.الحقيقة أننا كنا نعمل على تسجيل براءة اختراع (للكلية وليس لي) خاصة بمكمل غذائي يعزز تجاوب الجهاز المناعي في حال الإصابة بالحصبة، مثلا. وهو لا يمنع الإصابة، لكنه يساعد جهاز المناعة على التخلص من الفيروس بعد الإصابة فعمله ليس مثل التطعيم الثلاثي. وهذا قد شرح للصحفي، لكنه تجاهله تماما وأصر أني أريد أن أستفيد ماديا من هذا الموضوع.
كيف بدأت القصة
عندما سأل كيف بدأت القصة في الإعلام، قال جاءت البداية من صحفي حر يدعى براين دِير عمل بالنيابة عن مجموعة مردوخ الإعلامية على أنني أريد أن أصبح أسطورة.
وفي ذلك الوقت كان جيمس مردوخ (ابن روبرت مردوخ) هو أحد أعضاء مجلس إدارة شركة الأدوية جالسكو سميث. وكان الصحفي، الذي أطلق الموضوع، له ارتباط بهذه المنظومة.
كانت حملة علاقات عامة تقول، نشوه سمعة هذا الشخص ونعزله عن زملائه وندمر حياته العملية ثم نقول للأطباء الآخرين هذا مصيركم إذا عملتوا مثله.
وهذا محزن لأن الأطباء يعرفون الحقيقة، قالوا لي ذلك، لكنهم يتراجعون خوفا على مستقبلهم.
لماذا استهدفتني شركات الأدوية؟ علما أن عددنا كان 13 وكثير منهم من البارزين في مجالهم.
السبب أني اشتركت في قضية ضد شركات الأدوية وأني لا أدعم التطعيم الثلاثي ولكني أدعمها منفردة كل تطعيم على حدة وأرى أن يكون للناس الخيار في ذلك، وقد تكلمت في هذا، لذلك استهدفوني. لا تأخذوا كلامي حول هذه القضية. لقد تم فحص كل ملفات القضية من قبل أحد كبار علماء وكالة حماية البيئة، الدكتور ديفد لويس. لم أقابله من قبل، أخذ جميع الملفات وحللها وقرر أني لم أتلاعب وان التلاعب كان من طرف الصحفي والمجلة الطبية (الناشر).
قد أشعر بالحزن من مجلس الصحة العامة أو من كلام عني في الإعلام، ولكن عندما أرى طفلا مصابا أشعر بالارتياح لموقفي الحالي وأقول استمر.
تنويه د ويكفيلد رفع قضية ضد الناشر ولا زالت في المحاكم.
انتهى الجزء الثاني
■ استعراض الورقة المنشورة
هذا استعراض لما ورد في النسخة الموجودة على موقع الناشر فيما يتعلق بموضوع التهمة، تهمة أن الورقة قالت بأن التطعيم الثلاثي سبب للتوحد
هذا رابط الورقة على موقع الناشر
http://www.thelancet.com/pdfs/journals/lancet/PIIS0140-6736(97)11096-0.pdf
المشاركون
شارك في دراسة الحالة ونشر النتائج في هذه الورقة 13 شخصا، على رأسهم د أندرو ويكفيلد،ةباحث علمي رئيسي والبروفيسور جون ووكرسميث ككبير الباحثين الإكلينيكيين، الذي ربح قضية استعادة رخصته
طبيعة الورقة
الورقة هي تقرير أولي يعرض نتائج دراسة حالة 12 طفلا أحيلوا لوحدة الجهاز الهضمي للأطفال في المستشفى الملكي المجاني في لندن
وذكر في”الإضافات” أنه حتى 28 يناير(سنة النشر – بعد الحالات الأولى بسنة ونصف) تم تقييم 40 مريضا فيما بعد، 39 منهم وجد لديهم نفس المتلازمة
القبول والموافقة الأخلاقية: تم إجازة الاختبارات من قبل لجنة الممارسات الأخلاقية في المستشفى.
علاقة التطعيم الثلاثي بالتوحد:
المواضع التي لها علاقة بموضوع التطعيم الثلاثي والتوحد هي كما يلي:
في (3 مواضع) ذُكر أن الآباء أو أطباء عامين، الذين يتعامل معهم الآباء، هم من ربط بين التطعيم الثلاثي ب (التوحد ، مجموعة أعراض سلوكية، مشاكل سلوكية)
* (موضع واحد) الحديث فيه عن وضع بريطانيا بعد بدء التطعيم بالثلاثي، أشاروا إلى بحثين يقولان أن الأدلة غير كافية لربط المتلازمة مع الثلاثي
* (موضع واحد) ذكروا أن ورقتين علميتين ربطتا بين فيروس الحصبة الألمانية و التوحد والتطعيم الثلاثي و التوحد
* (موضع واحد) قالوا: تعرفنا على إلتهاب مزمن لدى الأطفال، قد يكون له علاقة باضطراب نفسي عصبي. في معظم الحالات، مجموعة الأعراض حصلت بعد التطعيم الثلاثي. ولكن يلزم المزيد من الدراسات لفحص هذه المتلازمة واحتمالية علاقتها بالتطعيم
* (موضع واحد) ذكروا أنهم لم يثبتوا وجود رابط بين التطعيم الثلاثي والمتلازمة المذكورة. وأن الدراسات الفيروسية قد تساعد في حل هذا الموضوع
كانت هذه هي المواضع التي تحدثت عن موضوع الاتهام، وهو ربط التطعيم الثلاثي بالتوحد
لا يظهر في أي موضع أنهم قالوا (هم) بأن التطعيم الثلاثي يسبب التوحد كما يتردد.
انتهى الجزء الثالث
وأراني ازددت قناعة أننا فعلا بحاجة لدراسة شاملة لهذا الموضوع كما غردت بذلك سابقا، حيث غردت بما أراها أسبابا لمرتكز الحملة القائمة حول التطعيم
PIIS0140673697110960